أعلن البيت الأبيض أن حكومة الولايات المتحدة مددت نظام العقوبات المفروضة على فنزويلا حتى شهر آذار من عام 2022.
وأشار الرئيس الأميركي جو بايدن في رسالة بعثها للكونغرس، "لا يزال الوضع في فنزويلا يشكل تهديدا غير عادي للأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة، لذلك شعرت أنه من الضروري تمديد حالة الطوارئ المفروضة".
وتم تقديم "حالة الطوارئ" ضد فنزويلا، والتي تنص على فرض عقوبات، في آذار عام 2015 بمرسوم من الرئيس السابق باراك أوباما، ثم فرضت واشنطن قيودا على العديد من كبار المسؤولين في كاراكاس، بزعم ارتباطهم بانتهاكات حقوق الإنسان واضطهاد المعارضين السياسيين.